تعديل

الخميس، 17 أكتوبر 2013

ســوريــا _ديـــرالــزور | اللواء جامع جامع الأسم الثاني في الأستخبارت السورية في لبنان عام 2005 _ يقتله الجيش الحر بديرالزور شرق سوريا 17 - 10 - 2012 |

( اللواء جامع جامع أبن مدينة جبلة بلدة زاما )
الأسم الثاني في الأستخبارت السورية في لبنان عام 2005
أسم أظهرته قوى 14 آذار وقصت عنه الكثير من الحكايات عن بطشه وقوته في مقابل أنه الوجه الأبيض للسورين في لبنان حتى انه كان صديق لكثير من الآذارين في فترة وجوده كمسؤل للأستخبارات السورية في بيروت . لكن هناك أسرار كثيرة دفنت بعد موته في ديرالزور ، كما أنه أحد الأسماء المشتبه بها في عملية أغتيال رفيق الحريري
بدأ عمله العسكري ضابط برتبة نقيب في الضاحية الجنوبية لبيروت عام 1986م
ذاع صيته سريعا ليس للسجع الذي يحمله أسمه ولكن لتسلمه ملف المصالحة بين حركة أمل وحزب الله
وكان أن ذاك من المتحمسين القلائل لحزب الله ووقف ألى جانبه في محطات كثيرة لينتقل من حي آل المقداد الى رأس النبع برتبة رائد ومنها الى الحمرا
تدرج في الرتب الى رتبة عقيد وتسلم قيادة أستخبارت العاصمة
في بيروت
يخبر من عرفه من الضباط اللبنانين انه ضابط بارز وانه صنف
أولا في دورة قيادة الأركان للجيوش العربية التي أجريت في لبنان عام 2005 م كان مفصليا بالنسبة للضابط السوري الذي دخل لبنان ضابط شاب ليخرج منها ضابط برتبة عميد ونائب لرئيس فرع الأمن والأستطلاع
في دمشق أنتقل للخدمة في الأمن العسكري حتى 2008 وأنتقل ألى ديرالزور تسلم الأمن العسكري في المحافظة ورقي ألى رتبة لواء وتسلم ملف التنسيق مع الأكراد
كما تم تأكيد مقتل العميد زهير زعتر من كلماخو معاون اللواء جامع جامع في فرع الامن العسكري وست عناصر
وللواء جامع جامع ثلاث معاونين كل منهم رئيس قسم
وخلال فترة الأزمة السورية تسلم اللواء جامع جامع ملف أطفاء نار الثورة في
ديرالزور بمساعدة كل من :

1_العميد دعاس محمد دعاس (( رئيس فرع أمن الدولة))
2_اللواء موفق أسعد ((حرس جمهوري ))قائد العمليات العسكرية في ديرالزور والذي يتخذ من معسكر الطلائع مقرا له
3_اللواء الطيار بسام حيدر ((قائد مطار ديرالزور العسكري))
4_العميد عزالدين أبراهيم(( قائد اللواء 37 التابع للفرقة 17 مشاة))
5_العميد عبد الرؤوف ((قائد الفوج 119 د/ج )) الذي يتمركز على جبل ديرالزور
6_اللواء عادل...(( قائد الفرقة 17 مشاة)) في الرقة
7_اللواء حميدان العرسان ((قائد ما يسمى بالجيش الوطني))
8_العميد غازي الذي تسلم مركز نائب رئيس فرع الأمن العسكري بعد مقتل العميد فيصل الظاهر العرسان على يد أبطال الجيش الحر

____________((فترة وجوده في ديرالزور))_____________

كان من النوع الحقود المخلص للنظام الطائفي بقيادة بشار الأسد
حيث أنه قبل أشتعال الثورة قام بتسير دوريات مكثفة في مدينة ديرالزور ونصب حواجز عسكرية وقام بحملات دهم وأعتقالات لأغلب القرى والبلدات حيث أنه في أحدى المداهمات تعرض موكبه لأطلاق نار في مدينة الشحيل لتصبح من بعد هذه الحادثة الطائرة هي واسطة تنقله
كما أنه يتميز بطاقم خاص به يتنقل معه حيث ما ينتقل ويتميزون بالقتل والسلب والنهب والولاء الخالص له
كما قام بتوظيف شبكة كبيرة من المخبرين والعواينينة
وكان يتميز بالرشوة وفي صفقات كبيرة حيث انه جاهز لتجاوز جميع القوانين مقابل المال
حيث كانت له صلاحيات يتجاوز بها جميع الفروع الأمنية الأخرى
كما يتميز بفرض سلطته على زملائه في باقي الفروع الأمنية ((حيث أنه في أحدى الحوادث قام بأدخال قائد شرطة ديرالزور أثناء زيارته للفرع مشيا على الأقدام وعدم السماح له بأدخال سيارته للفرع))
ولله الحمد هاهم أبناء الفرات يثأرون لشهداء الثورة عامة وأبناء ديرالزور خاصة من المجرم جامع جامع كما وضعو بصمتهم من قبل على
العقيد علي خزام وتم الدعس في ديرالزور
وكسر شوكة العميد عصام زهر الدين هو و حملته التي وعد بها بشار الأسد أنه خلال أسبوع سوف يصل لحدود العراق
كما أن أبناء الفرات أول من أسقط طائرة الميغ في سوريا
أدامكم الله ذخرا لهذا البلد ولأهله يا أبناء الفرات وجمع شملكم
تحت راية
 //  لاإله لإ الله محمد رسول الله
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More